في بداية الحرب كنتا بقول قوى الحرية والتغيير اتفاجأت بالحرب عشان كدا معذورين في قراراتهم ودوشتهم لكن بعد أكتر من شهرين من الحرب بقيت متأكد انو الموضوع اكبر من دوشة. قيادات الحرية والتغيير متورطة مع الدعم السريع ويبدو بينهم اتفاق مسبق طالما للآن بتعاملو مع الانتهاكات البتحصل كأنها لا تعنيهم..
ماف جهة بتتعامل بي تجاهل تام مع جرائم بالشكل دا إلا اذا كانت عميلة وماسكين عليها ملفات. أما بالنسبة لي عضوية الأحزاب فما محسوبين لأنهم دراويش ساي والعمل السياسي في السودان لسة متخلف جدا ويغلب عليه فكر الشلليات والتابعية اكتر من المنهج والإلتزام بالدستور.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق